عمد بعض أصحاب المحلات المخصصة لبيع المواد الغذائية واللوازم المدرسية، بالقرب من المقر القديم لمديرية التربية في ڤالمة، إلى بيع استمارات الالتحاق بمسابقة توظيف الأساتذة التي أعلنت عنها المديرية منذ أيام، وهو السلوك الذي أثار استغراب المترشحين، وعلق البعض بالقول إن المحلات أخذت على عاتقها مهام قطاع البريد في بيع الطوابع، والأستاذ في تقديم المحاضرات، واليوم مهمة المديرية في بيع استمارة الترشح لمنصب أستاذ التعليم، وهي مفارقات عجز الإدارة الجزائرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات