38serv

+ -

نصبت، أول أمس، وزير التربية نورية بن غبريط، السيدة الإطار من المفتشية العامة للمالية في منصب الأمانة العامة للوزارة، لكنها خطوة نصّبت معها الوزيرة أعداء كثر للوافدة الجديدة. أولا لكون سنّها لم يتجاوز 40 سنة، وثانيا لأنّها ليست من القطاع، وسيصعب عليها تسيير الملفات الثقيلة الملغّمة، بحكم أن منصبها يتطلب منها جهدا وتركيزا كبيرين. فهل ستتمكن الوزيرة من حماية ”صديقتها” من زملائها الجدد في الوزارة، بعد نجاحها في الدفاع عنها لدى السلطات العليا لتمكين تعيينها في هذا المنصب الحسّاس؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات