38serv
أدى انقطاع خدمة الأنترنت عن المركز الجامعي لميلة إلى حرمان عشرات الطلبة من التسجيل الأولي، ما أحال الموظفين على عطلة إجبارية مريحة، أدت إلى إغضاب مدير المركز المعروف بصرامته في العمل لتلقي المزيد من التهاني والترقية من الوزير مباركي. فهل يهرول مدير المركز الجامعي لميلة لإيجاد حل سريع لتفادي توبيخ الوزير له جراء عجز المركز الجامعي عن إصلاح خلل الأنترنت تزامنا مع التسجيلات الجامعية المصيرية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات