38serv
لا زال سكان مدينة تكوت بباتنة التي عرفت وطنيا وخارجيا بعدد الوفيات الذين سقطوا بداء السيليكوز بسبب مهنة صقل الحجارة المميتة، لا يزالون في انتظار تجسيد وعد الوزير الأول عبد المالك سلال الذي طرح عليه أمر غياب جناح لمرضى السرطان ومرضى داء السيليكوز خلال الزيارة التي قادته إلى ولاية باتنة، وأعطى آنذاك أمرا بتخصيص جناح على مستوى المركز الجهوي لداء السرطان، وهو المطلب الذي طرح مرات عدة على الوزراء السابقين للصحة، إلا أنه لا أحد وفى بوعده، فهل يفي الوزير عبد المالك بوضياف بالوعد الذي قدمه سلال تطبيقا للأمر ورأفة بالمرضى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات