38serv

+ -

 تسود حالة من الريبة والقلق مبنى مؤسسة البث الإذاعي والتلفزيوني التي تنتظر غدا زيارة رسمية لوزير الاتصال حميد قرين، حيث تحولت أروقة المؤسسة الجزائرية الأهم في حقل البث التلفزيوني والإذاعي إلى ساحة للنقاش حول مستقبل مسيري المؤسسة وإحداث تغيرات جذرية، إذ لا يتوقف عمال المؤسسة عن الحديث عن مدى تأثير تسريب الملفات المهنية الحساسة الخاصة بالمؤسسة، والتي قد تؤدي إلى إحداث تغييرات هامة لإعادة ”أمواج البث إلى حالتها الطبيعية” في محيط العمل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات