يبدو أن التحضيرات الخاصة بتظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” أرهقت المديرين التنفيذيين ودفعتهم للتفكير في الهروب بجلدهم، حيث سارع البعض منهم إلى طلب إحالتهم على التقاعد، فيما يطلب عدد آخر من الوصاية تحويله إلى أي ولاية أخرى بسبب الضغوطات التي وجدوا أنفسهم فيها وهم على بعد 8 أشهر من انطلاق التظاهرة، ولا يزال الكثير لم ينجز، ما جعل بعض طويلي اللسان يقولون إن تحويل المديرين من الولايات الداخلية إلى قسنطينة أصبح يعد عقوبة الآن، بعدما كان ترقية في وقت سابق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات