38serv
تتسابق عدد من الهيئات التابعة لوزارة الثقافة في تضمين مختلف إعلانات برامجها التنشيطية بالرعاية الشخصية لوزيرة الثقافة، فمرة ينطق اسمها بالسيدة لعبيدي نادية ومرة شرابي نادية ومرة ثالثة بلعبيدي شرابي، حتى أن نطق اسم الوزيرة غلب على مضامين الإعلانات نفسها، والغريب في تلك الهيئات أنها تبدو وكأنها تشكك في تبعيتها للوزارة الوصية، وأكثر من ذلك فإن هذه الممارسات ظنناها قد ولت مع تنحية الوزيرة السابقة خليدة تومي، فإذا بها تتكرس أكثر فأكثر مع الوزيرة الجديدة، وباختلاف في صعوبة الاتفاق على تحديد لقبها، فهل تتدخل الوزيرة لحذف هذه المزايدات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات