ترك عيادته والتحق بداعش لمعالجة كبار قادته!

+ -

رواية مآساوية جديدة كتبت على إحدى العوائل السعودية، بعد تداول نبأ مقتل ابنها الطبيب الذي ترك مهنته وبلاده، من أجل القتال إلى جانب صفوف "داعش".  ذلك الطبيب هو فيصل بن شامان العنزي، الذي انتشر نبأ مقتله، الأحد، على مواقع التواصل الإجتماعي، من دون تأكيد طريقة قتله، التي تم تداولها عبر روايتين، الأولى تفجير نفسه داخل سيارة مفخخة، بينما الثانية هي مقتله خلال قصف على إحدى مقرات "داعش"، بعد تواجده في ذلك المقر أثناء تأدية المهمة المنوطة به وهي معالجة كبار قادة "داعش".ويأتي ذلك بعد أيام من انتشار مقتل يزيد الشقيران بعد تداول قصة قصيرة عنه، احتوت على "يزيد الشقيران (19 عاماً) مواطن سعودي فخور بشهادة تخرجه في 2013 من المعهد العلمي، وفي 2014 سافر يزيد إلى العراق وحمل علم تنظيم "داعش"، وفي منتصف الشهر الماضي قتل يزيد في منطقة حرب ما، من دون هدف، وربما دفن من دون كفن."

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات