لم يفهم عدد من سكان ولاية باتنة، السبب الذي جعل عددا من أئمة المساجد والقيمين عليها يرفضون تنظيف المساحات التابعة لهذه المساجد، من الأتربة وأكوام الرمال، واستغلالها كمساحة لأداء صلاة التراويح أو حتى صلاة الجمعة في هذا الفصل، الذي يعرف حرارة مرتفعة بالمنطقة، حيث يفضل العديد من المصلين أداء الصلاة في الهواء الطلق، خاصة صلاة التراويح، وهو الاختيار الذي يلجأ إليه عادة عدد من المصلين المصابين بالأمراض المزمنة، بمن في ذلك من يرفض الوقوف أمام المكيفات، فلما يعسر بعض الأئمة الأمور بدل تيسيرها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات