تحوّلت فضيحة توزيع قفة رمضان إلى حديث العام والخاص بولاية سكيكدة، بعد أن تضمنت قوائم المعوزين أسماء كثيرة لمتقاعدين في الجيش الوطني الشعبي، بعدد من بلديات الولاية، خاصة منهم المعطوبين، الأمر الذي دفع برؤساء بعض اللجان إلى الامتناع عن المشاركة في العملية التضامنية، بعد أن أصبح مسؤولي الولاية ”21” لا يفرقون بين فئة ”المعطوبين” وفئة ”الزوالية” التي لم يتم إدراجها ضمن العملية التضامنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات