قررت مجموعة من مواطني بلدية سيدي أمحمد بالعاصمة، ضحايا أزمة السكن، احتلال مواقع إستراتيجية بالبلدية حتى يستفيدوا من السكن، وقال هؤلاء إنهم قرروا اللجوء إلى هذه الطريقة، وذلك عندما علموا وتيقنوا بأن مسؤولي البلدية بتواطؤ من الدائرة آووا 3 إطارات بمركز ”إيماك” حتى يستفيدوا من الترحيل، وأيضا ”المزية” التي منحها رئيس البلدية لإحدى المنتخبات التي خصص لها جناحا بمقر البلدية حتى يتم إدراج اسمها في قائمة المستفيدين من السكن، رغم أن المنتخبة هذه ليست أصلا من سكان سيدي أمحمد.. فهل تتحرك مصالح وزارة الداخلية قبل فوات الأوان؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات