لجأ أحد الأثرياء بوهران إلى احتجاز ابنه داخل غرفة نوافذها مسيجة بالحديد، بملهى ليلي تابع له، بسبب إدمانه على المخدرات، وحسب شهود عيان فإنهم يتطلعون في كل مرة إلى نافذة الغرفة التي يعتكف فيها الابن المدمن عنوة، فيشاهدونه وهو يصرخ ويطالب بإخراجه من سجنه. ويبقى السؤال الذي يتردد على ألسن العارفين بالموضوع، لماذا لا ينقل صاحب الملهى الليلي ابنه إلى مصحة مختصة في علاج المدمنين على المخدرات، بدل حبسه في غرفة بالملهى لمنع تعاطيه السموم، جاهلا ما قد يحدث له جراء هذا الحل الغريب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات