اضطر المذبح البلدي بقصر الحيران بالأغواط لغلق أبوابه وتوقيف نشاطه لغياب الماء وانقطاعه بعد شهر من فتح هذا المذبح، رغم تقديم السلطات وعودا بإيجاد حل للمشكل وتوفير خزان مؤقت، وهو ما وجد فيه الكثيرون تشجيع على الذبح العشوائي في منطقة تشتهر بتجارة اللحوم، فما الفائدة من إنجاز مذبح دون ماء؟ أم أن الذبح والسلخ يكون بالتيمم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات