امتنع العديد من رجال الأعمال والمتعاملين الفرنسيين الذين تسابقوا في وقت سابق لمرافقة الرئيس فرانسوا هولاند إلى الجزائر، بعد أن أسالت لعابهم مئات الملايير من الدولارات المعتمدة في مخطط دعم النمو، عن مصاحبته مجددا في زيارة إلى كوت ديفوار على غرار ”بويغ” و ”ألستوم” و ”سويز”، خاصة أن هذا البلد يواجه وضعا صعبا كان لباريس يد فيه، فهل ستتحول كوت ديفوار 2014 إلى وجهة غير محبذة من قبل رجال الأعمال الفرنسيين كما كانت جزائر التسعينيات بالنسبة إليهم؟ خاصة في ظل أزمة تواجهها ياموسوكرو رغم غناها بالثروات الطبيعية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات