38serv

+ -

لم تصمد الحجارة التي زين بها الوالي، عبد القادر زوخ، أطراف طرقات العاصمة، أكثر من شهرين، حتى يظهر عيب هذا الإنجاز الذي التهم 200 مليار سنتيم، حسب بعض التقديرات. هذا الواقع دفع العاصميين للتساؤل حول جدوى رمي هذا المبلغ الطائل على حواف الطرقات، في حين كان الأجدى به تصليح عشرات الكيلومترات من طرقات العاصمة المتهرئة، أو إيجاد حلول تقنية لمشكل الاكتظاظ الذي يخنق العاصمة. هذا المشروع ينطبق عليه حقا المثل الشعبي القائل: ”واش خصك يا معوّج لحناك، قال يخصني غير السواك”.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات