يشتكي طلبة الدكتوراه لكثرة العراقيل التي تواجههم، وتفرضها الجامعات الجزائرية للحصول على رسالة استقبال، كعدم توضيح شروط الحصول على الرسالة، أو الكشف عن قوائم الجامعات التي أُبرمت معها اتفاقيات التربص، ليدخل هؤلاء في رحلة بحث من خلال مراسلة الجامعات العربية والمخابر الأجنبية. ورغم حصول البعض على رسالة الاستقبال من جامعات عربية، إلا أن إدارة مختلف الجامعات ترفضها، بحجة أنها مسلمة من ”المكتبة” بدل الجامعة، مع العلم بأن هذه الجامعات حوّلت للمكتبة مهمة تسليمها، فلماذا هذه البيروقراطية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات