يقضي رئيس لجنة الصحة والبيئة بالمجلس الشعبي البلدي لبلدية مغنية الحدودية، وهو منتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني، معظم الوقت بمقر إقامته كمهاجر بالعاصمة الفرنسية باريس، في الوقت الذي تغرق فيه الواجهة البرية للجزائر في مستنقع من النفايات، إلى جانب تدهور المحيط والبيئة. فهل سينقل المنتخب المهاجر وضعية البيئة بباريس إلى المجلس البلدي لمغنية الذي يدفع له أجرا شهريا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات