38serv
استاء كثيرا عدد من زبائن أحد المخابز بأعالي العاصمة من سلوكات المضحكاتي نصر الدين دڤة، واكتشفوا فيه شخصية أخرى على النقيض تماما لما يعرفونه عنه من خلال شاشات التلفزيون أو جولاته الفنية، إذ بمجرد أن دخل المخبزة قال بصوت عال جدا كسر هدوء المكان ”راني جيت”، ما أزعج كثيرا الزبائن. أحدهم أراد أن ينكت مع المضحكاتي دقة فقال له ”احذر أن تقع في شباك إحدى الكاميرات المخفية خلال رمضان”، فرد عليه دقة بكل كبر ”أنا وليد العاصمة، الكاميرا المخفية يطيحوا فيها البراوية”. فهل تحول نصر الدين دقة من صنع الفرحة والبسمة إلى إثارة الاستياء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات