38serv

+ -

 اشتكى الكثير من الأئمة في اتصال مع ”الخبر” من تأخر صب أجورهم لشهر جويلية، مؤكدين أنهم دائما آخر سلك يتقاضى أجوره في القطاع العمومي. وذكر بعض الأئمة أنهم لجأوا إلى الاقتراض من معارفهم ومن ”المصلين” لإكمال شهر رمضان واقتناء ألبسة العيد لأطفالهم. فأين كرامة الإمام التي يتغنى بها مسؤولو الوزارة؟ وأين هو دور القائمين على نقابتي السلك الديني من هذه الإهانة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات