38serv
عاشت ولاية أدرار، منذ شهر، عمليات إنزال وزارية لتدشين عدد من المنشآت والمرافق حظيت بتهريج فاق كل التوقعات، إذ حضر كل من وزير الطاقة لتدشين محطة توليد الكهرباء عبر طاحونات الريح، ولحق به كل من وزير المجاهدين لتدشين مركز الراحة للمجاهدين بتيميمون، قبل أن يتم تدشين فندق ڤورارة بذات الولاية، ليختتم مهرجان الإنزال الوزاري بوزيرين مرة واحدة، وزير النقل ووزير الأشغال العمومية وذلك لتدشين مطار تيميمون، لكن الغريب في كل هذا أنه ولا مشروع من الأربعة المدشنة رأت النور، فهل حق أن نبعث مهرجانا جديدا للتدشينات الوهمية في الجزائر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات