اللّهمّ أنتَ العالم بسرائرنا فأصلحها، وأنتَ العالم بحوائجنا فاقضها، وأنتَ العالم بذنوبنا فاغفرها، وأنت العالم بعيوبنا فاسترها. فلا تحرمني وأنا أسألك، ولا تعذّبني وأنا أستغفرك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات