38serv

+ -

 قد ينطبق المثل القائل “رب عذر أقبح من ذنب”، على ثلاثة من وزراء حكومة سلال، وهم كل من وزير النقل، عمار غول، وزير الاتصال، حميد ڤرين، ووزير الخارجية رمطان لعمامرة، ففي الوقت الذي أطل فيه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للإعلان عن سقوط الطائرة الجزائرية، وبعدها العثور عليها وتأكيد عدم نجاة أي من ركابها، ثم العثور على الصندوق الأسود، دون أي تصريح من الجانب الجزائري، خرج الوزراء الثلاثة بعدها للتأكيد أن الجزائر كانت أول من علم بالخبر، داعين الأسرة الإعلامية والوطنية والأجنبية إلى ضبط النفس وتفادي التأويلات. فما فائدة الحصول على المعلومة ودفنها يا وزراء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات