بعد أن وقع العديد منهم تحت المتابعة القضائية خلال السنتين الماضية والحالية، قدم عدد من رؤساء بلديات ولاية معسكر ونوابهم، شهادات طبية للخروج في عطلة مرضية، والبعض الآخر استفاد من عطلته السنوية، وهذا مباشرة بعد دخول شهر رمضان المبارك، تهربا من تحمّل مسؤولية توزيع قفة رمضان التي تحولت من نعمة إلى نقمة، لكن هل الحل فعلا هو الهروب من عملية التوزيع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات