وصف مجلس شورى حمس، ببلدية البياضة، بالوادي، ما قام به الوالي في الأيام الأخيرة من تجميد المجلس الشعبي البلدي بدعوى الانسداد، بأنه “كيل بمكيالين”، لا لشيء إلا لأن “المير” من حمس، ولم يكن للوالي فعل ذلك لو كان “المير” أرنداوي أو أفالاني، بدليل أن الوالي لم يجرؤ على تجميد مجلس بلدية الوادي التي تشهد انسدادا غير مسبوق منذ تاريخ الاستقلال. وعلق بعض المتتبعين لما يحدث بالقول “هكذا تعاقب السلطة حركة حمس بسبب تخندقها في المعارضة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات