38serv

+ -

يضطر التجار بالسوق الكائن بحي النصر بخنشلة إلى رمي وجمع القمامة في مدخل الزبائن والمتسوقين بالقناطير، ولم يكف ذلك ليعمد بعضهم إلى إضرام النار في القمامة ليصاب كل من يزور السوق بالسعال والدموع كعلامة ترحيب، يضاف إلى ذلك تآكل الجدار الذي سينهار في القريب العاجل رغم أن السوق لم يمر على فتح أبوابه سوى 5 أشهر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات