38serv
جاء رمضان ومضى، وأتى العيد وانقضى، وهذه سُنّة الله في خلقه، لكلّ شيء إقبال وإدبار، وبداية ونهاية وحياة وموت، لا ندري مَن هو المقبول فنُهَنِّيه ومَن هو المحروم فنُعَزِّيه، وكان السّلف الصّالح يجتهدون في إكمال العمل وإتمامه وإتقانه ثمّ يهتمون بالقبول ويخافون من ردّه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات