لا تزال موجة الخلط بين أعضاء الجالية المسلمة بفرنسا ومنفذي الهجمات المسلحة الأخيرة بباريس متواصلة، الأمر الذي دفع بالطبقة السياسية المعارضة إلى وضع أطفال الفرنسيين المسلمين داخل المدارس تحت المجهر للتدقيق في كل صغيرة وكبيرة من تصرفاتهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات