حظي مسؤولون وإطارات في الدولة بهدايا خلال حفل توزيع الجوائز على حفظة القرآن الكريم بأحد مساجد البليدة، الأمر الذي أثار استياء وتأسف بعض المأمومين، خاصة أن مستحقات الجوائز تم جمعها من صدقات المأمومين، حينما نادى فيهم الإمام بجمع صدقات من فئة الأوراق النقدية حصريا، لأجل توزيعها على أبنائهم الحافظين لكتاب الله، لكنهم تفاجأوا خلال الحفل باستفادة أسماء “مختارة ومنتقاة” من تلك “الصدقات” لا علاقة لها بحفظ القرآن ولا حتى بصلاة التراويح، وكشف راتبهم لا يقل عن 10 ملايين سنتيم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات