عاملون عليها أم عاملون لأجلها!

38serv

+ -

استغل الإمام الخطيب لمسجد عباد الرحمان لحي عميروش بحسين داي في العاصمة، الجمعة الأخيرة ليفتح النار على اللجنة المسيرة للمسجد، حيث استهجن الضبابية التي تسود التسيير منذ عقد من الزمن دون تكريس أي جديد على أرض الواقع، والأكثر من ذلك عندما صرح علنا بأنه سيبرئ ذمته عند فضحه لرئيس ذات اللجنة بتقاضيه لراتب شهري بقيمة 100 ألف دينار من خزينة المحسنين!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات