38serv

+ -

أصيب أصحاب الحركة التصحيحية في حزب التجديد الجزائري، الذين عقدوا مؤتمرا لسحب البساط من تحت أقدام الأمين العام  كمال بن سالم، بخيبة كبيرة عندما رفضت وزارة الداخلية الاعتراف بشرعية المؤتمر. ووجدت المجموعة التي تحتل مقر الحزب منذ أزيد من سنة، نفسها في ورطة وهي لا تملك التمثيل الرسمي. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات