لم يجد أهل مسجون في قضية تشاجره قبل شهر رمضان، بسوق الحناية، في تلمسان، مع قاض يعمل خارج الولاية، تفسيرا للمحاكمة التي تم فيها الحكم على ابنهم بأربعة أشهر نافذة. والغريب في الأمر أن الشاكي وهو القاضي رفض الحضور، واكتفى بمصاحبة خصمه المحبوس إلى السجن، ليبيّن له أنه نفّذ وعيده بإدخاله السجن يوم تشاجر معه في سوق الحناية، فهل يعرف الوزير الطيب لوح ما يدور في القطاع الذي من المفروض أنه أوجد لتحقيق العدل والعدالة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات