حطمت مصالح دائرة بوحاتم بميلة الرقم القياسي الوطني في تعذيب المواطنين الوافدين إليها من أجل البحث عن فرص العمل أو إيداع ملفات التشغيل أو السكن الريفي أو أية خدمات أخرى. راح سكرتير رئيس الدائرة ينهر ويطرد جميع من يقدّم طلبا إلى الرئيس الغائب عن مكتبه، بل وقال لهم بالحرف الواحد ”اللي ماعجبوش الحال يروح يشكي لبوتفليقة”. فمن يأخذ بيد سكان بلدية بوحاتم المغبونين يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات