38serv

+ -

 كلما ضخ الماء لحي الشهداء بسيدي امحمد بن علي بغليزان، إلا وضاعت مئات اللترات هباء من الحفرة الظاهرة في الصورة، وهذا بالرغم من المرات العديدة التي حاولت فيها شركة الجزائرية للمياه إصلاح العطب، لكن دار لقمان بقيت على حالها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: