شنّ خطيب أحد مساجد تلمسان حربا معلنة على التيار الشيعي في الجزائر. وقال خطيب الجمعة من فوق المنبر إنه في الوقت الذي تمر الأمة العربية والإسلامية بظروف عصيبة، نجد بيننا من الجزائريين المنخدعين بالدعوة إلى التشيع، يسبّون الصّحابة الكرام وأمّهات المؤمنين. الخطيب قال “إن لم يكف هؤلاء عن فتنتهم للمجتمع الجزائري المسلم السني”، فهو مستعد لكشف أسمائهم إذا تطلب الأمر. فهل سيرتدع أولئك أم أن الخطيب سيعري المستور؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات