38serv
بعد أن تعوّد الجزائريون على استعمال عبارات هجينة أضحت جزءا من يومياتهم، على غرار “أفونسي لاريار” التي استعملت ولازالت في الحافلة من قبل راكبيها و«الروسوفور”، نجدها اليوم مستعملة حتى في عبّارة “القبطان مورغن” الإيطالية، التي أطلقت، منذ أيام فقط، كخط نقل بحري حضري، والتي تشهد تدافعا للمواطنين الراغبين في خوض غمار التجربة على متنها، مستعملين عبارة “أفونسي لاريار” في محاولة للظفر بمكان على متنها قبل انطلاقها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات