38serv
يسود الوسط الثقافي والفني الوطني، في الآونة الأخيرة، نقاش حاد حول إمكانية محاسبة منتجي ومخرجي الأفلام الأخيرة، التي لا يبدو أنها حققت الغاية المرجوة منها. إضافة إلى أن بعض الأفلام عرفت تبديد مبالغ طائلة، كحال فيلم أنتج مؤخرا وقدّم صورة باهتة عن تاريخ الجزائر بل وشوّه جملة من الحقائق، رغم استنزافه ميزانية تتجاوز الـ100 مليار سنتيم من ميزانية الدولة. فهل ستفعل وزيرة الثقافة نادية لعبيدي ما عجز عنه الآخرون، وتمشي في هذا الطريق الذي ظل عصيا على جميع الحكومات الجزائرية منذ الاستقلال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات