38serv
في الوقت الذي يعاني المواطنون في كل بلديات ولاية خنشلة من أزمة الماء الشروب، ويتم البحث عنه بكل الطرق، وحمله حتى على ظهر الحمير، يتم نقل الماء العذب لمختلف المسؤولين والمنتخبين وبآلاف اللترات يوميا إلى مقرات سكناتهم ليس للشرب بل للاستحمام، وربما حتى لوضعه داخل المسابح الشخصية للسباحة فيه، فأين هي العدالة يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات