تعيش شبيبة الساورة، هذه الأيام، على وقع الصدمة بعد تقديم المسؤولين استقالتهم الجماعية إثر تلقي هؤلاء استدعاءات من مديرية الشباب والرياضة لولاية بشار. وأخبرت هذه الهيئة المسيرين المستقيلين أن القوانين تمنع الموافقة على أي استقالة قبل تقديم التقارير المالية والأدبية للمصادقة عليها.
وكشفت مصادر موثوق بها لـ”الخبر”، بأن قرار مديرية الشباب والرياضة اقتنعت أن “الاستقالة الجماعية” تدخل في إطار الضغط على السلطات المحلية، لاسيما وأنها (الاستقالة) ليست الخرجة الأولى من نوعها لمسيري الشبيبة، فهؤلاء تراجعوا عن الاستقالة في أكثر من مناسبة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات