+ -

بعد محاولات عديدة للانقضاض على تدارك ما فاته من استحواذ فرنسي على معلومة طائرة الخطوط الجزائرية المحطمة بمالي، إلى درجة تنقله إلى عين المكان لا لشيء سوى لأخذ صورة تذكارية بالعلبتين السوداوين هناك قبل أن يسلم أمره ويسلمهما إلى الجهات الفرنسية، اعتذر وزير النقل عن تخلفه لعقد ندوة صحافية كانت مخصصة لمستجدات الموضوع. فهل أدرك وزيرنا بأن المستجدات تصدر عن الإليزيه وليس غير الإليزيه؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات