38serv
يستحوذ “الإجماع الوطني السياسي” بين الفاعلين السياسيين من الموالاة كانوا أو المعارضة، على أشغال الدورة العادية للمجلس الوطني لجبهة القوى الاشتراكية “الأفافاس”، اليوم، والذي يرفض أعرق حزب سياسي معارض في الجزائر، الوصول إلى تجسيده لإنقاذ البلاد من أزماتها، إلا بعقد ندوة وطنية لا يقصى فيها أي طرف، ويكون فيها النظام عنصرا أساسيا.
أفاد السكرتير الأول لجبهة القوى الاشتراكية أحمد بطاطاش، أمس، في لقاء مقتضب مع “الخبر” بمقر الحزب في أعالي العاصمة، أن “الجبهة تعقد، اليوم، دورة عادية لمجلسها الوطني تحت عنوانين بارزين، الأول عن النماذج العالمية حول الإجماعات الوطنية السياسية وحالة الجزائر، والثاني حول حصيلة نشاط الحزب والآفاق المستقبلية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات