قامت ممثلية الجالية الجزائرية بالبرلمان، بنقل حوالي مائتي شخص على متن طائرتين خاصتين لحضور حفلات المهرجان الدولي لتيمڤاد، بباتنة، في طبعته الـ 36 ، في رحلة جوية من فرنسا إلى مطار بن بولعيد الدولي بباتنة. والسؤال الذي يطرح من هم هؤلاء المحظوظين الذين جاؤوا ليتضامنوا مع غزة من باريس وتم نقلهم على حساب ممثلية الجالية، لحضور فعاليات المهرجان ومن يدفع الثمن؟ أصحاب اللسان الطويل يقولون إن المحظوظين هم من نشّطوا ووقفوا في الحملة الانتخابية من أجل العهدة الرابعة للمرشح والرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات