لطالما ادعت السلطات التونسية أنها تستثني الجزائريين في كل القرارات التي تتخذها والمتعلقة بالترويج للسياحة على أراضيها، بحجة أنهم شعب شقيق، لكن قرار فرض دمغة جديدة قيمتها 30 دينار تونسي أي ما يعادل 2100 دج، على كل الأجانب الداخلين إلى أراضيها، بما فيهم الجزائريين، لتقوية وزيادة مداخيلها السياحية، يثبت أن أقوالها مجرد “إدعاءات” كون الدمغة الجديدة المفروضة سيدفعها الجزائريون أكثر من غيرهم باعتبار أنهم الأكثر إقبالا على تونس، فأين هي ترقية الجزائريين يا توانسة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات