38serv
يبدو أن حلم تحول حديقة التسلية لبن عكنون، في العاصمة، إلى “معلم ترفيهي حقيقي” سيطول دون أن يتحقق، فإلى جانب تدهور التهيئة العامة ونقص الوسائل لما كان يعتبر أكبر حديقة في الجزائر، أتى “التعب” على التجهيزات بدءا من القطار الذي لا يعمل، رغم أنه كان يشكل أحد أهم نقاط جذب للأطفال، ناهيك عن المصعد الهوائي وجملة من الألعاب التي هرمت هي الأخرى، فإلى متى سيكون نصيب الجزائريين مثل هذه “الخردة” لحديقة كان بإمكانها أن تكون معلما سياحيا وترفيهيا، خاصة وأن مساحتها تقدر بحوالي 3 كلم مربع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات