38serv
بعد أن كان منتظرا أن يعود الوزير الأول عبد المالك سلال، والوفد الذي رافقه، بعد المشاركة في القمة الإفريقية الأمريكية بواشنطن، بمجموعة من المكاسب، خاصة بعد لقائه بكاتبة الدولة الأمريكية للتجارة بيني بريتكار، أين التركيز على انضمام الجزائر للمنظمة العالمية للتجارة ودعم الاقتصاد الجزائري، وكذا مع عدد من مسؤولي الشركات الأمريكية لافتكاك التزامات أمريكية بمزيد من الاستثمارات في الجزائر، عاد سلال عكس ذلك بجملة من التوصيات أطلقها الرئيس الأمريكي باراك أوباما، تقضي بضرورة التداول على السلطة، وتحديد العهدات الرئاسية بعهدتين، وعدم الإكثار من تعديل الدستور، وهكذا تنطبق على سلال مقولة “راح يسعى ودّر تسعة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات