38serv
رغم سقوط مركبتين في هذه البالوعة المتصدعة، ومرور أكثر من سنة على هذه الوضعية التي لا تشرّف مدينة في حجم المشرية، بالنعامة، لكن السلطات لم تحرك ساكنا، لتظل الدلاء وسيلة لتنبيه السائقين إلى الخطر في أحد شوارع حي المحطة، فأين هي وعود المرشحين لمناصب المسؤولية، والذين يتغنون ببرامج طويلة عريضة تصب في خدمة المواطن؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات