+ -

 عبّر الكاتب البرازيلي باولو كويلو عن استيائه إزاء الملايين ممّن رفعوا شعار “أنا شارلي”، بعد تعرّض صحيفة “شارلي إيبدو” لاعتداء إرهابي، فيما لم يرفع أحد شعار “أنا معاذ” بعد إعدامه حرقًا. وقد نشر تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قارن فيها بين العمل الإرهابي في فرنسا الذي استهدف الصحيفة وبين إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة بهذه الطريقة البشعة، متسائلاً عن الملايين التي غردت آنذاك “كلنا شارلي”، ولم تغرّد الآن “كلنا معاذ”. ولخّص “كويلو” بتغريدته المعايير المزدوجة الّتي يتعامل بها الإعلام والغرب بشكل عام مع قضايا الإرهاب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات