38serv

+ -

 إذا كان فيروس الحمى القلاعية نقمة على الجزائريين بافتكاكه للثروة الحيوانية، فإنه نعمة على النازحين من دول الساحل، باتخاذهم من أسواق الماشية مأوى لهم بعد قرار غلقها من طرف السلطات الجزائرية. الصورة مأخوذة من بلدية تمالوس بسكيكدة.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: