تبقى إقامة والي سوق أهراس وسط المدينة على مدى السنتين الماضيتين، محل اهتمام السلطات التنفيذية، التي لم تتوقف عن الاهتمام بأبسط تفاصيل التهيئة لمحيط الإقامة، إذ بعد إعادة تجديد وتزيين سور الإقامة الذي تنافس عليه الفنانون التشكيليون لرسم لوحات جدارية راقية، عادت ورشات الأشغال لإعادة تبليط الرصيف المبلط ولكن بنوعية أخرى، يقال إن عليها إشارات تبعد أعين الحساد، سيما أمام الوضعية الكارثية التي تتخبط فيها عاصمة الولاية في مجال الطرقات والأرصفة والإنارة العمومية وغيرها، مما يجعل الإقامة محطة لحسد الحاسدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات