38serv
ما يحصل في مقر بلدية بولوغين بالعاصمة يندى له الجبين، إذ تعد رؤية ”المير” ضربا من الخيال، والظفر بموعد معه من سابع المستحيلات، حيث يعاني مواطنو البلدية مع رئيس بلديتهم الذي أذاقهم الأمريّن، ووصل الأمر إلى حد إعادتهم إلى عام ”الجيتون”، الذي لا يعطى إلا لأصحاب ”المعريفة” وعن طريق ”أشياء أخرى”. وقد يعتقد البعض أن سبب هروب ”المير” من الناس راجع إلى الضغط الناتج عن الزلزال الذي ضرب المنطقة، إلا أن الأمر غير ذلك، فعناؤهم يمتد إلى سنوات، بل وحتى الوصول إلى الوزير الأول عبد المالك سلال أسهل بكثير من الوصول إلى ”سي المير”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات