السوق الجزائرية للسلع المقلّدة

38serv

+ -

 في سياق التعاون الجزائري الأمريكي والفرنسي، قبيل انضمام الجزائر للمنظمة العالمية للتجارة، ستستفيد الجزائر من دعم ومصاحبة أكبر لمحاربة كافة أشكال التقليد في العلامات والسلع التي تدخل السوق الجزائرية، والتي أضحت تمثل تحديا كبيرا للعديد من الشركات من الدولتين، حيث قدرت خسائرها في السوق الجزائرية جراء انتشار الظاهرة ما بين 10 و15 في المائة من رقم أعمالها. وإثر تقارير متعددة تكشف حجم الظاهرة وتأثيراتها، فإن عدة هيئات، منها الجمارك والعدالة والأمن، ستستفيد من دورات تكوين وتأهيل، فضلا عن تبادل المعلومات من قبل الشركات الأجنبية لتحجيم الظاهرة التي تعددت مصادرها من دول آسيا، ولكن أيضا من أوروبا حيث لم تعد الصين وحدها مصدر السلع المقلدة باتجاه السوق الجزائرية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات